عودة المصارف إلى إستخدام لغة الإضراب في تعاملها مع أصحاب الحقوق من المودعين، يعني أن ثمة نوايا خبيثة ومبيّتة للإنقضاض على الودائع بشكل نهائي، والتنكر لأصحاب المدخرات وجنى العمر في حقهم المشروع الحصول على بعض أموالهم، أو على الأقل، معرفة بذمّة مَنْ أصبحت المليارات الضائعة، بين الحكومة والبنك المركزي والمصارف. ثلاث سنوات مضت على إندلاع … تابع قراءة إضراب المصارف و«حكم قراقوش»!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه